الشعب يريد
أحمد يحيى
منذ ٤ أعوام
صعد حزب "العدالة والتنمية" التركي إلى سدة الحكم عام 2002، ورسم معه سياسة خارجية جديدة تجاه المنطقة الممتدة من البحر الأسود شرقا، حتى البحر الأدرياتيكي غربا، والبحر المتوسط جنوبا، على رأسها دول البلقان
منذ ٥ أعوام
إسطنبول - الاستقلال
استنكر رواد موقع "تويتر" الحملة التي شنتها شخصيات محسوبة على دول عرفت بأنها "محور الشر" السعودية والإمارات ومصر، على رئيس الشؤون الدينية التركي علي أرباش، بعدما صعد إلى المنبر حاملا سيفا في خطبة أول صلاة جمعة بمسجد آيا صوفيا منذ 86 عاما.
في الوقت الذي تؤكد فيه تركيا وهي دولة علمانية بنص الدستور، على هويتها الإسلامية ونهجها المحافظ، تسعى فيه دول المفترض أنها إسلامية، بنص الدستور، مثل السعودية ومصر للتغريب، وخلع رداء هويتها الدينية، وطمس معالم حضارتها الإسلامية.
قسم الترجمة - الاستقلال
اتهمت النقابة أواخر أبريل/نيسان، رئيس الشؤون الدينية التركية، والمعروفة باسم ديانت، علي أرباش بـ "التحريض على الكراهية والعداء"، في حين فتحت السلطات التركية تحقيقا بحق النقابة بتهمة "إهانة القيم الدينية لدى فئة من المجتمع".